عناوين الاخبار
إبراهيم الدراوي يرثي صديقه الصدوق والخل الوفي العمدة هشام طبيلة

«العربي»
بقلوب يعتصرها الألم، وعيون تفيض بالدمع، أكتب هذه الكلمات في وداع رجل من أنبل وأشرف الرجال، رجل لم يكن مجرد عمدة لقريتنا “كفر الحاج عمر”، بل كان رمزًا للحكمة والعدل، وقاضيًا عربيًا أصيلًا يأخذ حق المظلوم بغير حاجة إلى أقسام شرطة أو نيابات أو محاكم. رحل العمدة هشام طبيلة، لكنه ترك إرثًا من الحب والوفاء والعدل لن يمحوه الزمن، فقد كان رجلًا استثنائيًا في كل شيء.
للمزيد : تابع العربي للعدل والمساواة، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فسبوك وتويتر .